اتحبني..؟!هذا السؤال..
حملته منذ الصبا..
و كم أطال لغربتي..
و بقيت أسأله لذاته..
من اكون ومن تكون..
حتى نجيب..
بلا حدود..بلا قيود..
وتكون للنجوى شجون..
أتحبني..؟! هذاسؤال..
كم أطال الأنتظار..
وانا اقلب ذكرياتي للمكان..
كم غرب الليل..
شجون لم تصاغ..
وبقيت و حدي..
في دجى الأحلام..
أنتظر النهار..
أتحبني..
فمشاعري و عواطفي..
ماعاد يشعلها حنين..
مثلما أتعبتها..
في البحث دوما عن الجواب..
و توقف الشوق الذي..
اهديته يوما لعينيك..
فأصبح في فؤادي مثل قيد..
لايفك بلا اختيار..
أني أحبك..
قلتها مرات لو تدري..
ولكن انت صاحبه القرار..
اهداء