بعيدا عن التعصب النسائي ..
والتحجر الرجالي ...
وبعيدا عن التشكي ..والاتهام المتبادل ..
نتسائل في هذا الزمن الذي ..اصبحت فيه وسائل الاتصالات ..نوافذ تفتح على داخل البيوت ..ووسائل ..
لدخول الغرباء الى اكمن اسرار البيت ..
ولاننا نعيش في مجتمع ..يجيد اساءة الاستخدام ببراعة منقطعة النظير..
لن نخلف في مدى الاضرار التي دخلت مع هذه التقنية ,,
وايضا لن نختلف في مدى لفوائد التي ترافقت معها ,,
ولكن ..
الى اي مدى تكون الايجابيات اكبر من السلبيات ..
والى اي مدى توجد الحاجة ..اويصبح الجوال ضرورة للفتاة ..في سن المراهقة ..
ايضا ..لماذا يكون التحفظ ..على الفتاة فقط ..بينما لا احد يعترض على حمل الصبيان الصغار للجولات ..مع خطرها ايضا عليهم وهو ما يكون اكثر في بعض الاحيان
السؤال ..
لولي الامر ..اما او ابا ..
وفي حالتنا ..كشباب ..عندما نتولى امر ..او عندما نرزق ببنات ..مستقبلا ..
في اي عمر ..واي مرحلة ..ولاي سبب ..تعطي ..ابنتك جوالها الخاص ..
ولماذا..ترفض ولمذا تسمح
تحتوحاتي لكم